الانترنت ، الصدآقه , الحياة , الجنس .

عفواً ان كانَ هنــــــــــــاكَ ما يثير في العنوانْ فالامر أقصى بين جنباتِ الطرق و الكيبورد ..،،

...، ماذا هنـــــــاكْ ماالذي يحدثٌ وراءَ تلكَ الأسوارْ ...؛؛؛

..........................،، ما هذا الصمت المحيرْ بين أقفال تلكَ الأبوابْ ..؛؛

هل هوَ حبـٌٌُ النقــــــــــاءْ ..،ـ، أم حبُـ الاختلاءْ ...؛؛

..........................،،لماذا عرش الرحمانْ يهتزْ إذنْ ، لمَ ليسَ هناكَ تغطية مرافِقة ...؛؛؛

في إحدى القصص كسّرتِ الفتاةُ ذاكَ الجدارْ و ألهبتْ مشاعرها تلكَ الابوابْ فأغلقتْ نِدَّ النقاء

و استسلمت للشروعِ في قتلِ الذاتْـ رافقتها البلاهة الى مكانها الجديد الذي أرادت ان تكتشفهُ

بالحصين ..؛؛ ابتسمت لشاشة الحاسوبْ و صادقتِ الحملَ اللئيمْ و دعاتْ لهُ بالوميض و اغرقتْ

في التيسير الى حب كبير الى عشق جميل الى روايات ليلى و المجون ليالي صرتْ..،، انتزعت

ثراء البهاء و ارتدتْ في بحثها عنِ الممنوعْ احاسيسها تكثر و الحب يكبر هل لذاكَ الغريب المخيف

امْ لجلساتِ الجنس الشنيعْ ..؛؛

عفواً الحب العفيفْ ..؛؛

قدرات تزداد و مواهب تلمع ْ و ذواتُ الانفس تُدفنْ ..؛؛ ليس لكَ اصلا ان تتنفسْ فالخظوع

لذاكْ المهابْ أمر يدمدم المقامْ .. يوم أيامْ ... كيفَ لها الارتشافْ و الطعناتُ ترتادْ ..؛؛

و عادات سرية تولدُ من بحر الظلامْ و قواعدْ رقمية ترجح في قعرِ الهلاكْ ...؛؛

كيف لها ان تستدير و ترى ما فعلت بالنفس بل زادَ الامر بلاغتهْ و لم تكتفي بالجلساتِ و الكلمات

و العادات القبرية السرية ... بل تضاعفتِ الشهواتْ الى الأفلامِ و الانغامِ ...

ربما هي تعلمُ كم يعني الشرف للمجتمعْ و تعلم كم ان السمعة هي الحياة في هذا المجتمع

لذالكْ فكرتِ في اوسط الطرق للرذيلة ،صديقتها المفضلة التي اغوتها بمشاهدِ النجس و الرجس

التي علمتها قواعد النظر و اللمس و أجبرتها على قفل ابواب القلبْ و فتح قوارير الصرع

قدْ تقول انها احبتها منذ البداية و قد تقول ان ميولها أنثويْ لكنها قواعدٌ اللعبة الممنوعه

من فضول الى فتح باب إلى كليك رابطْ الى دقات قلبْ الى العادات الشنيعة و أخيرا إلى

أبخثِ الفصول المثالية الجنسية الى شذوذ رديئ يقتل حياة النفوس و يخمد شعلة

القلوب ..،، شهور و سنان قد يختفي الشرف و قد تفتح الابواب لشيئ اكبر من هذا

قد تؤدي بهن الطرق الى الدعارة الى الموت البطيئ ...؛؛

الانترنت عالم غريب قد يفيدنا و يروينا و قد يدمر حياتنا و يهوسنا و قد نكون ارفع منه لنتحكم

بهْ نحن لا ليتحكم بنا هوَ ... قد نلتقي بعلاقات غرامية قد نحسبها العفاف و النقاء

لكنها بمرور الزمان تكون قد سرت في الدماء لندمن سماعها و رؤية أحداثها لتصل احيانا الى

واقع الحال بمردود غير قابل للنكران، الهوس و المتعة الرقمية الغير محدودة ...؛؛

فأنواعها كثيرة تبدأ بالانترنت ... الصداقة ... الحب .... و تنتهي بالجنسْ الرقمي

كم منهن صادقن و أغرمنْ و صار العشق في العروق لينتهي بالعري و دعارة الكلم

... الى الشوارع الى الارقام الى البيوت المفترسة الى قتل المجتمع اجمعْ

قد تكونُ هناكَ أعذارْ لكن للأسفْ لا توجدْ فكلها مزيفة أبرمها الشيطانْ صفقة لهم

ليضيفوا فوق الحلوى حِلويـــــــــــاتْ

شيطان حقا من ابرمَ صفقاتِ الدروس الاخلاقية فيما ينتظر فرصة انحلال القضية

قد يكون الموضوع ادرى بالجميع لكن لمَ لا نعيده احياناً فالقلب ليس في محله دائماً

لكنَ النتْ متواجد دائما

قد يخطأ الوالدان في ترك النت في غرفهم و قد يخطئون اكثر حين لا يحاضورهم

في فتح المواضيع الساكت عنها

و قد نخطأ أكثر حين نترك الدراما الغربية تستولي على البيوت ،، سابقا لم اكن ادري

ان هناك مثليون من نفس الجنس حتى في بعض الافلام تعرض في الشاشة لم اكن ادري أن البطلة

و البطل هن فتيات و يقام لهن عرس كمانْ عافانى الله من كل سوءْ

طبعا تحذف الافعال و يبقى حب المغامرة كتلكَ القصة فوق فالفضول قد يخرب السرور

الانترنتْ .. الصداقة ... الحبْ ... الجنسْ ..

رقيبـــــــــنا هو الرحمان الرحيمْ الملك القدوسْ ..........................

فما وراء السطور و ما وراء تلكَ البيوتْ

قد لا تستوعبهُ العقول و لا تدركه القلوب

فقط العظيم الجبــــــــار القوي المنــــــــــــتقمْ الودودْ يترقبْ ؛؛

فتبقى التقوى و النقاء خير سراج ؛؛ فالرؤية واضحة للجميع

و من أراد المضي للصلاح فله اكثر من سلاح فليس هناك داعي للغباءْ ...؛؛

خطر الموضوع فجأة لملاحظتي في الجرائد كثرة القواعد الرقمية و كثرة المدمنين للحب و الهوى في الانترنت

اطفال و شباب و حتى كبار السن الاشمئزاز و كثرة المثليين الذي اصبحت ظاهرة عادية للمجتمعات العربية

اتمنى ان لا اكون تجاوزت المطلوب فكلي ثقة برقي اذهانكم

الله ارحمنا يارب فوق الارضْ و تحت الارضْ و يومَ العرضْ

بقلم عاشقة الفردوسْ سمرا

آألله يجزآأكـ خييير يآأررب
قد تكوووني قد أقضتي بنآت كآأدو آأن
ينزلقوأ في ووحـل ألآنتررنت
لآكـن آأقولهآ من آعمـآآق قلبي
مــــــشـــكوووورهـ
وجعـله آألله في موآأزين حسنآأتكـ يآأررب
نتمنى كــل جديد

الله يعطططيك آلف آلف ععآإفيييييييةة يَ قمممررٌ ..